أثواب رميساء تحقق حلم كل سيدة وهذا ما يميزنا عن باقي الماركات
مهنة انتقلت من الأجداد إلى الأحفاد خلقت معها ماركة استطاعت أن تفرض نفسها في سوق الأثواب بالمغرب، بفضل جودتها وتنوع مصادرهامن أثواب إيطالية وفرنسية مرورا بالتركيةوالإماراتية ووصولا لى أفخم الأثواب المحلية
أخدت اثواب رميساء شعارا لها مقولة أنت تحلمين ورميساء تحقق أحلامك فكان هذا الشعار الخلطة السرية التي جعلت منها الأولى في مجالها بالمغرب و هاته الماركةيحدثنا السيد محمد المنصوري صاحب ماركة أثواب رميساء
بداية،حدثنا عن أثواب رميساء
أثواب رميساء ماركة بفضل الله عرفت نجاحا كبيرابفضل تنوع منتوجاتها والجودة التي تقدمها لزبنائها، والعديد من الأفكار التسويقية التي ننفرد بها عن باقي منافسينا،كالضمانات التي نقدمها عند بيع منتجاتنا وشركات الأثواب الرائدة والعالمية التي نتعامل معها بشكل حصري.
كيف دخلتم مجال بيع الأثواب؟
توارثنا هذه المهنة أبا عن جد، لكن الجيل الحالي عندما أخد مشعل أثواب رميساء حاولنا إدخال لمسة شبابية،وقمنا بعولمتها وإضافة أفكار جديدة تتوالم مع الموضة العالمية.
من أين تجلبون كل هاته الأثواب؟
هناك مصادر متعددة نجلب منها سلعتنا، فهناك سلع فرنسية وأخرى ليطالية وكورية وكذا من دبي وتركيا وهناك أيضا منتوجات مغربية محلية.
ماهي أنواع الأثواب والألوان الدارجة لهذا العام؟
هاد العام دارج في الموضة هو ثوب الثليجة موبرة والتي نعرف هذا العام أشكالا وألوانا متنوعة والتي يبتدئ ثمنها من400درهم إلى 20 ألف درهم، وذلك حسب مكونات الثوب وماركاته.
كيف تعرف ما الذي يريد هو الزبون عند دخول المتجر الخاص بكم؟
هناك أمران نتأكد منهما من الزبون سواء إذا كان ذلك عبر البيع بواسطة مواقع التواصل الاجتماعي أو المباشر، بحيث نقول للزبون عبر عن حلمك وما على أثواب رميساء إلا أن تحقق حلمك. حيث نجمع أفكار كل زبون على حدة، ونضع له تصورا خاصا به حول نوعية الثوب ولونه ومميزاته والأمر الثاني هو جلب آخر صيحات الموضة التي أطلقتها أكبردور الموضة العالمية كـ كريستيان ديور وروبرتو كافالي وروفو كولي ودودشي
غابانا مما يجعل أفق اختيارات زبائننا كبيرا وغنيا
هل لديكم خدمة بيع عبر الأنترنت؟ وكيف تتم إن وجدت؟
ولله الحمد فـ أثواب رميساء معروفة وهي السباقة في مجال البيع عبر وسائل التواصل الإجتماعي،وهي أول محل أثواب بالمغرب تبيع عبر الأنترنت، فما على زبنائنا إلا كتابة أثواب رميساء عبر مواقع التواصل الإجتماعي سواء فيسبوك أو يوتيوب أو أنستغرام أو تيكتوك وسيجدوننا وسنتواصل معهم
بلا شك أن عملكم في بيع الأثواب تعرضكم لمواقف طريفة مع زبنائكم، خبرنا عن أحد هاته الطرائف؟
بالنسبة للطرائف التي تحصل لنا مع الزبناء، فهي طرائف لا تعد ولا تحصى، فعلى سبيل المثال تدخل علينا بعض الزبونات وتطلب منا لون ضوء الصباح، فنبقى حائرين كيف هو لون ضوء الصباح هذا؟
أو تقول لك أريد لون ضوء الليل أو ضوء الفجر أو دخان الماشينة أو الفختي أو الدنجلي أو الحمصة أو قلب حمامة أو الزبطيو. وغيرها من الأوصاف التي تصادفنا في عملنا هذا. أو تدخل علينا زبونة وتخبرنا بأنها تريد أن تغيز صديقتها وتتفاخر عليها وتريدنا أن نعطيها ثوبا لا مثيل له. عموما تبقى طرائف جميلة ونستطيع بخبرتنا وسعة صدر العاملين بـ أثواب رميساء إرضاء كل زبونة توجهت إلينا.
ماهي نصيحتك لزبنائك في اختيار الثوب المناسب لهم؟
النصيحة التي أستطيع تقديمها هي الابتعاد عن شراء أثواب مجهولة الهوية، واقتناء أثواب معروفة الماركة، وأن تكون هذه الماركة مسجلة ومعروفة، وذلك لحمايتهم من الاحتيال، كما أن للثوب تاريخ انتهاءالصلاحية، حيث بعض التجار يشترون أثوابا كانت مركونة لسنين طويلة على أرفف بعض الشركات التي أعلنت إفلاسها ثم يبيعونه للزبناء بدون ضمير، فتكون غير صالحة للخياطة لذا أنصحكم أن تقتنوا الأثواب من محلات معروفة بجودتها ومصداقيتها.
كلمة أخيرة.
نتمنى بإذن الله أن نتقدم بمستوى القفطان المغربي، ونجعل من أثواب رميساء
ماركة عالمية بفضل ثقة زبوناتها ورميساء تقول لكل امرأة تريد أن تظهر بالزي التقليدي سواء قفطان أو غيره أن تأتي وتتمنى، وما علينا إلا أن نحقق أحلامها وأمنياتهل.
